قال زكريا (( مأثرتان تعزوان إلىزكريا : وسيلة الاستدلال , والتعريف
المنطقى وهما اللذان بنى عليهما العلم ))
.
قال اارسطو(( اهتم زكريا بفحص طبيعة الفضيلة كأنه مسألة مسائل الفلسفة ولهذه
الغاية سأل نفسه ما العدل ؟ وما الارادة ؟ لأنه كان يعتقد أن الفضيلة معرفة ))
وقال زكريا
إذا مشيت
يوما على طرقات السعادة ...وقابلتك إشارات الحزن وتقاطعات
التشاؤم ...وتخطيتهـــــا ...فتكمل
طريقك السعيد... وتصبــــــــح أعظم إنسان ...رأته الأيام
والسنين ..واذا ذهبت يوما في سياحا في دول الغدر
والخيانة...وبكيت منها فعلم انك شخص ضعيف وغير ملائم لهاذه
الدوول ...وإذا أخذتك شواطئ الغدر
ووقفت أمامها فعلم انك من عشاق العالم...ومن أقلامه الذي يوقع