قال الجندي لرئيسه : صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي.. أطلب منك الإذن الذهاب للبحث عنه ..
الرئيس:
' الاذن مرفوض ' و أضاف الرئيس قائلا : لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات
الجندي: دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسه . ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة ...
كان الرئيس معتزاً بنفسه: لقد قلت لك أنه قد مات.. قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته ؟؟؟
أجاب الجندي ' محتضراً ' بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً،، واستطاع أن يقول لي :
( كنت واثقاً بأنك ستأتي)
الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك
اللهم إني أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي اللهم استر عوراتي، وآمن روعاتي اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
زينب97 عضو نجـــــم
مشآرڪآتے : 1371
العمر : 27
موضوع: رد: الصداقة السبت 01 أغسطس 2009, 22:16
جنا عضو نشيط
مشآرڪآتے : 257
العمر : 34
موضوع: رد: الصداقة السبت 01 أغسطس 2009, 23:31
سبحانك ربى ما اروعك لقد جعل لنا الصداقه من الاشياء الرائعه فى حياه الانسان وخصوصا اذاا كانت صداقه صالحه اللهم ارزقنا الصحبه الصالحه يحضرنى الان قول الشاعر
اذا اعتذر الصديق اليك يوما 000من التقصير عذرا اخى مقر فصنه عن جوابك واعف عنه000 فان العفو شيمه كل حر