أنظرو كم هو كبير هدا اللاعب, رغم تكوينه ( بالصور )
كاتب الموضوع
رسالة
βỉŁέĻ ẌĦųήŧễя مديـــر المنتديات
مشآرڪآتے : 4044
العمر : 30
موضوع: أنظرو كم هو كبير هدا اللاعب, رغم تكوينه ( بالصور ) السبت 17 أبريل 2010, 09:20
السلام عليكم والله لم أكن أعير هدا اللاعب أي اهتمام, ولكن هو بتواضعه الحقيقي فرض نفسه, يعمل دائما خارج الأضواء و ينجح في أن يكون خارجها, شد إنباهي اليوم كلامه في إحدى الصحف لما سألوه هل هو غضبان لأنه لم يعالج في قطر, فرد أنه يتفهم أنه غير معني بالمونديال و بالتالي ليس من الضروري التنقل لقطر, والله نادرا ما يكون لاعب بهدا الإتزان في الكلام و الرجاجة في العقل وكدلك التواضع و التفكير المنطقي , فسرق الأضواء مني هدا اليوم و اكتشفت اني لم اكتشفه جيد من قبل, وشدني تواضعه من قبل يوم سأله أحد الصحافيين من أنت داخل حافلة يوم راحو للسودان فرد بكل تواضع و ابتسامة بريئة ياسين بزاز و عرف نفسه , رغم أني تضايقت من الصحافي ومن التواضع المفرط لبزاز ولكنه متواضع بالفطرة و لا تنسو إخواني أنه لاعب محلي التكوين و اظن حسب رأيي انه فعلا الوحيد الدي يمكن القول انه ليس ككل محليين التكوين في العقلية على الأقل, فقررت أن اكتب عليه كتكفير مني عن تقصيري في نظري إليه رغم أنه يستحق كل التقدير و حقيقة مثال للاعب الدي نريده في الأخلاق بزاز في الإبتدائي
بزاز يقف على رجليه
بزاز يبدأ مشواره
ياسين بزاز مع الوالدين
ياسين بزاز طالب جامعي
تتويج ياسين بزاز افضل لاعب جزائري
ياسين بزاز في دربي الجسور
يا سين بزازمع شبيبة القبائل
ياسين بزاز في اجاكسيو
ياسين بزاز ولد يوم 19 يوليو1981بالقرارم قوقة بولاية ميلة. الطول : 179 سم.الوزن: 70 كلغ. يلعب مع نادي ستراسبورغ اللاعب ياسين بزاز، ابن مدرسة نجم القرارم، لعب لفريق النجم في جميع الأصناف (مدرسة - أصاغر - أشبال) ولعب مع أكابر الفريق وهو في صنف الأشبال (cadet) وعمره لم يتعدى 16 سنة، انتقل بعدها للعميد الشباب القسنطيني، حيث برزت مواهبه أكثر حيث لفت إنتباه الكثير من الفرق، وإختار شبيبة القبائل فانتقل إلى هناك وصنع أفراح الفريق وحصل معه على كأس الكاف، ثم انتقل لفرنسا ليحترف مع أجاكسيو، ثم إلى فالنسيان وبعدها إلى ستراسبورغ وهو ناديه الحالي، يعد ياسين بزاز من اللاعبين القلائل الذين لعبوا في جميع اصناف الفريق الوطني اشبال ،اصاغر، آمال تم أكابر ولعب أيضا في صفوف الفريق الوطني العسكري. حاز على جائزة أحسن لاعب امال لموسمين مثثالين (سنة 2001 حيث سلمت له الجائزة على يد اللاعب القدير رابح ماجر، و سنة 2002 سلمت له على يد اللاعب القدير مصطفى دحلب). يبقى العائق الكبير للاعب والذي يمنعه من الظهور بمستواه الحقيقي هو لعنة الإصابات التي تطارده، حيث صرح مؤخرا لإحدى الصحف وقال : ' كلما أحس أنني في أوج عطائي تأتي الإصابة لتعرقلني ' لكنه قال أيضا : ' أنا أؤمن بالقضاء والقدر والحمد لله.