علم من مصدر موثق أن قاعة كمال الأجسام الواقعة قبالة مستشفى فرجيوة شهدت وقوع حادث طريف حيث تسببت شاحنة محملة بالأجور في فقدان المكابح الى دخول الشاحنة الى داخل القاعةواصتدمت بالمعدات المخصصة للتدريب حتى ارتطامها بالحائط حيث نجى صاحب القاعة من هذا الحادث بخروجه من الباب وسقوط الباب على أحد المتدربين هناك أما المدرب الثاني فقد كان غائب ولم يحضر الحادث وبتعليق احد المتدربين (الساعة مازلت ما لحقتش)