خطيبتي تفاضل مربعي حدين:
أهدي إليك قبلاتي الفراغية وأشواقي التحليلية
أبعثها إليك براهين هندسية حلها مستحيل وسطحها مستطيل....
أنسيتي أيامنا حين جلسنا تحت طل يه لنستمتع بمنظر الشعاع الوارد (ش)
يا ضلعي القائم يا وتر حياتي التي أصبحت بعدك مجموعة خالية
يا أيتها الزاوية بين أضلاعي أنت بمثابة قطع ناقص في حياتي فلا تقطعيني يا تفاضل.
لقد وضعت حياتي تحت الجذر التربيعي لأجلك, لقد أصبح حبنا عامل مشتركا أكبر بيننا وسيبقى في مخيلتي إلى +(لا نهاية) ليكون خطا موازيا يوازي خط الحياة ويناسبها حسب تالس.
لقد فكرت في علاقتنا فوجدت لها حلا مشتركا وبرهانا آخر حسب فيثاغورس فاستنتجت أن نهيتنا ستكون في(ناقص لا نهاية)إذا لم نتدارك الموقف ونتخذ اتجاها موجبا يساير الشعاع ش ويوضح أن العلاقة تساوي الصفر أي لا معنى لها.....